قصة حمص الحقيقية وواقعة التتار L HISTOIRE DE HOMS ET LA BATAILLE AVEC LES MONGOLES

Par défaut

التاريخ المكذوب والقصة المكذوبة عن حمص
لم يتظاهر اهل حمص بالجنون عند دخول المغول التتار بل صمدوا وجاهدو وكان النصر
القصة الحقيقية ..
قال الإمام ابن كثير يرحمه الله تعالى :
● وقعة حمص :
لما كان يوم الخميس رابع عشر رجب التقى الجمعان ، وتواجه الخصمان عند طلوع الشمس ، وعسكر التتر في مائة ألف فارس ، وعسكر المسلمين على النصف من ذلك أو يزيد قليلا ، والجميع فيما بين مشهد خالد بن الوليد إلى الرستن ، فاقتتلوا قتالا عظيماً , لم يُر مثله من أعصار متطاولة ، فاستظهر التتر أول النهار ، وكسروا الميسرة ، واضطربت الميمنة أيضا ، وبالله المستعان ..
وانكسر جناح القلب الأيسر ، وثبت السلطان ثباتاً عظيماً جداً في جماعة قليلة ، وقد انهزم كثير من عسكر المسلمين ، والتتار في آثارهم حتى وصلوا وراءهم إلى بحيرة حمص ووصلوا إلى حمص وهي مغلقة الأبو… [05:33, 28/09/2020] Fakhri ouf: وهي مغلقة الأبواب ، فقتلوا خلقا من العامة وغيرهم ، وأشرف المسلمون على خطة عظيمة من الهلاك ، ثم إن أعيان الأمراء من الشجعان والفرسان تذامروا فيما بينهم ; مثل سنقر الأشقر وبيسري وطيبرس الوزيري وبدر الدين أمير سلاح وأيتمش السعدي وحسام الدين لاجين وحسام الدين طرنطاي والدواداري وأمثالهم ، لما رأوا ثبات السلطان ردوا إلى السلطان ، وحملوا حملات متعددة صادقة ، ولم يزالوا يتابعون الحملة بعد الحملة حتى كسر الله بحوله وقوته التتر ، وجرح منكوتمر ، وجاءهم الأمير عيسى بن مهنا من ناحية العرض فصدم التتر ، فاضطربت الجيوش لصدمته ، وتمت الهزيمة ولله الحمد ..
● وقتلوا من التتار مقتلة عظيمة جدا ، ورجعت الطائفة من التتر الذين اتبعوا المنهزمين من المسلمين ، فوجدوا أصحابهم قد كسروا ، والعساكر في آثارهم يقتلون ويأسرون ، والسلطان ثابت في مكانه تحت السناجق ، والكوسات تضرب خلفه ، وما معه إلا نحو ألف فارس ، فطمعوا فيه فقاتلوه ، فثبت لهم ثباتاً عظيماً ، فانهزموا من بين يديه ، فلحقهم فقتل أكثرهم ، وكان ذلك تمام النصر ، وكان انهزام التتر قبل الغروب وافترقوا فرقتين ; أخذت فرقة منهم إلى ناحية سلمية والبرية ، والأخرى إلى ناحية حلب والفرات ، فأرسل السلطان في آثارهم من يتبعهم ، وجاءت البطاقة بالبشارة بما وقع من النصر إلى دمشق يوم الجمعة خامس عشر رجب ، فدقت البشائر ، وزينت البلد ، وأوقدت الشموع ، وفرح الناس.
● اهل حمص ابطال ورجال
ولنغير مفهوم القصة المشهورة انهم جعلوا انفسهم مجانين وقت مجيء التتار
ولانها كذب
وعلى كل حمصي ان يفتخر بهذا الجهاد الكبير وليس الخنوع والاستكانة والاذلال …
حفظ الله حمص واهلها وكل سوريا وبلاد الاسلام [10:05, 28/09/2020] Nabih Hussami: حياك الله ابو عبدو فهد عوف على هذه المعلومة الهامة عن اهل حمص وشجاعتهمد يجب نش رها وتوزيعها على نطاق
واسع وخاصة انها موثقه ساضعها في صفحة حمص داخل موقعي دار الحسامي ونشرها في تويتر ايضا سلامات يا غالي www.houssami.info

SYRIENS FUITE EN AVANT POUR MUSIQUE السوريون يستخدمون الموسيقى للهروب الى الامام

Par défaut

https://www.houssami.info/?p=3182&preview=trueالموسيقى في سورية طريق للهروب الى الامام
يستيقظ أحمد صباحا ومع إعداد الفطور يسمع ألحان فيروز الشجية مع صباحيات فيروز التي إعتاد عليها السوريون وليس أحمد وحده يعيش تلك الرومنسيات التي بدأت تقليعتها مع الستينيات وبروز سفيرة الطرب إلى النجوم فعاش المواطن السوري معها ونقلته إلى عوالم بعيدة من عالم الطرب الشرقي الليل والآهات مستلهمة من موسيقى الغرب تلك الشاعرية في مقطوعات الاوبرا والسكتشات فهل يعيش الغرب مثلنا .
انها لغة الرحابنة لقد كرست تلك الموسيقى نمطية فريده يتميز بها السوريون حبهم للترف حيث انطبق الشطر الثاني من البيت القائل أخ الجهالة في الشقاوة ينعم
لقده اعتاد السوري على هذا النمط متناسيا واقعا اليما ليس بيده في التغيير حيال واقع طغت عليه الحياة السياسية والاقتصاديه وبات رب العمل و الموظف والطالب يعيش على ايقاعاته على حد سواء .
اننا نعيش في سورية حالة نادرة في اجواء رومانسية تدفع شبابنا الى مزيد من الاحلام كاننا في عالم افتراضي نعيش فيه فوق النجوم اذا فتحنا وسائل اعلامنا نجد النغم والطرب الدائم للاجواء الشاعريه تربي عليها مواطنونا واصبحت جزء لا يتجزا من عالمنا اليومي في الطريق وفي المنزل وفي وسائل النقل حتى في المكاتب لانستطيع تجاوز هده المحنة .
من يتتبع اخبار بلادنا من ازمة الى أخرى وهذا يتطلب وعيا كبيرا ومسؤولية تركت آثارها على تربية اجيالنا حتى اصبحت مثل ملح الطعام من يرى ويسمع من الشعوب الاخرى هذا النمط من المعيشه يظن ان شعبا يرفل بالسعادة والترف جدير ان يتبوأ مراتب الشعوب المتقدمة …..
طبعت الموسيقى حياتنا حتى في وسائل النقل والسفر وفي الحافلات ومن يجرؤ ليطلب من السائق ايقاف موسيقى اعتاد على ان يطرب هو وركابه بوضع فيدو لمسلسلات وموسيقة ولا احد يعترض عليها والا يسمع جوابا قاسيا من النت اتلاك اناس على سجيتها لا احد يعترض وان تذمر يؤثر الصمت على فهده عادة مفروضه على الجميع من يجرا على طلب اغلاق المدياع او المسجلة
في بلادنا ا-لمحتلة من الأجنبي- تتوالى الفضائح والازمات لقد وجدنا في الموسيقى ضالتنا هربا من واقع مؤلم مواردنا المالية اصبحت في خانات الصفر فساد اداري ومالي ومازلنا نعيش على ايام الطرب وعوالم… فيروزيات القرن الماضي لمادا كل هدا هل امعن شبابنا التفكير بهده الظاهرة الغريبة ان يكون الفرد السوري مثل بطل الاسطورة دون كيشوت = يحارب طواحين الهواء .
في غيابب التوجيه الاعلامي العلمي ي والبرامج الفنية الجادة الت تتناسب مع الم واقعنا يعيش السوري مرحلة انفصام ا وهدا لعمري خلق ازواجية وانفصام في شخصية السوري الذي يحب اللهو والمرح وهو يعاني من نقص ابسط المواد المعيشية ازمة الخبز نطام التقنين نفاذ المحروقات والغاز امام طوابيرالبحث عن لقمة العيش وكيف نتصور دم ان تمشي في شوراع بلادنا وترتفع نغمات الحب والشاعريه والرومانسية لشعوب تعيش قوق القمر ليست على الارض
قد اجد احدا من يخالفني بالراي ما دا تريد ان نعيش الكابة امام تردي الواقع في بيوتنا ما علينا الا ان نعمس ررووسنا في الرمال ونحن ترتنجف من البرد والجوع ل ف بهدحتى في الدوائر الحكومية اعتاد الموظفون على جلب اجهزة المدياع لسماع الموسيقى واصبح هدا النمظ وسيلة لا عنى عنها للعمل م ننسى حتى اصول الضيافه في اماكن العمل لقد طبع الرحابنه صورا في حياتنا القمر يباع ويشترى في عالم الرومنسيات |
كيف اشرح للاجنبي الدي يزور بلادنا هدا الشغف بالموسيقى هل حبا للجمال ام ملهاة عن واقع اليم لنعيش في فضاء بعيد
ولم لا نقارن حياتنا باالشعوب الاخرى وكاننا اننا ولدنا على الحان الموسيقى او لا نقارن كيف تعيش الدول اتي سبقتنا في مضمار الحضارة وااتقدم.
متى نوقف هذها الموجه الت انزرعت في نفوسنا لبحث عن اللهو ايس احة ا نبا يزمنا باتفكير اعقلاني وان خاطب جمهونا بمشاكله لايجاد الحل لها وهدا يتطلب نسف اساس تفكيرنا لا يتقصنا الاختصاصيون في عام التربية وعلم والنفس لاو الاطباء او المهندسين برمجة حياة جديده
تعالوا لنتدرب على الامتناع ليوم واحد عن سماع الموسيقى واالبحث عن عالم اخريغذي افكاررنا وامعرفه عوالم جديدة كما نى انفسنا نحن وكيف يتصور السوري نفسه بعد ازمتنا الكبيرة في دول الجوارا وفي بلاد اشتات هاجر شبابنا بحثا عن العيش الرغيد وتركوا مواطنهم واصول جدورهم ليعيشو في عالم المساعدة والكفاف ياسم الهجرة واللجوء الطوعي غي عالم يومنون بجدوى اجراءاته واختاوا اوطانا جديده لابد لنا من مراجعة اسلوب حياتناومواجهة مرحلة الازمات بشد الحزام وتربية مواطننا على الواقعيه وعلى الىزام فهده رساله الى شعبنا علنا نجد حلولا لمشاكنا بدلا من نعمات فيروز واحلام الرحباني والتحليق في عالم الخيال …..
ادن لابد من وقفه كبيرة اما هدا الواقع بدلا من التفكير افي لقمة اطيبة و وامجلس ممتع واحلام اليقظه اشاعريه التي تطير فيها هربا من وقافعنا
ومن اقصص الطريفه لاعيتاد سماع الموسيقى حتى في الازمات ان جنديا كان في الخدمةة الالزاميهايام حرب ال73 وقد اعتاد على سماع الموسيقى وحمل معه جهاز الترازسستور معه الى الجبهة لسماع الاخباروا لموسيقى وكان رئيس الفرقة الرقيب الاول يحذرة من مغبة حمل جهاز الراديو وبنما كان في حندق الرصد التقطت ادارة ة اهندسة العدو صوتا قد خرج من الخندق ناطق بالعربية وتعرفت عى حامل الراديواديو فوجهت طلقة اصابت الصابت الجندي الدي فارق رقق الحياة عللى افور ومعه جهاز الراديو ومازال صوته يصدح حتى ان كثير ن الشباب مع تداول استخدام الخليوي ي ضعوهنن سمعاتعم ويستمعون الموسيقى وكم منهم يخرج عن المالوف وهكدا
لقد تطور العالم وبقينا نحن على منوال واحد لقد شعر اولادنا بهدا الشرخ الكبير في المهجر هناك حياة تختلف تماما عمل وانتاج لقد برع السوري في متابعة مصالحه لما ذا لا نعكس هدا الى الداخل السوري فالازمات تعلم اشعوب دروسا قاسية يجب ان تنعكس في نمط حياتها دعونا نعود الى ما ضينا ونستنبط منه قوتنا لقد عيرت الشبكة الدولية الانترت وسائل البحث لنستفد منها مليا في خلق الفرد السوري الجديد
ارجو الا يفهم من هدا المقال اني لا احب سماع الموسيقى لكن نسمع الموسيقى وننظر في احوالنتا لعدم فالموسيقى لغة عالمية ادا احسنا استخدامها نحدها افضل وسيلة للتعارف والصداقة الموسيقى تحفد سامعها فهناك الموسيقى الهادئة والموسيقى الصاخبه وموسيقى التامل لا ننكر دورها فيالهند تربى الافاعي على الموسيقى وتخرج من اوكازها حمانا اله من شرور اعمالنا

نبيه الحسامي جنيف في 5 حزيران يونيو 2020

كلمة فصل في فيروس كورونا المتجدد للبرفسور مازن خير الله DISCOURS SUR VIRUS COURONNA DR MAZEN KHEIR ALLAH

Par défaut

Dr MAZEN KHER LLAH
PROFESSEUR A L UNIVERSITE NORTH DAKOTA
كلمة فصل في وباء فيروس كورونا القاتل
ا اضاءات هامه حول طبيعة افيروس نشاته وقوته ومراحل استطانه محاضرة قيمة للدكتور المحاضر مازن خير الله من جامعة داكوثا فيي الولايات المتحده
EXPLIQUE CORONA VIRUS DE A A
البرفسور الدكتور مازن خير الله استاذ محاضر في جامعة نورث داكوتا في الولايات المتحدة يشرح جتائحة فيوس كورنا من الالىف اى الياء

ARTICLE SARA HUSSAMI ‘ QUAND LE SUCRE DEVIENT AMER ع عندما يصبح السكر مرا مقالة بالفرنسية بقلم سارة الحسامي

Par défaut

ARTICLE SARA HUSSAMI ‘ QUAND LE SUCRE DEVIENT AMER ع عندما يصبح السكر مرا مقالة بالفرنسية بقلم سارة الحسامي



مقالة بالفرنسية بقلم سارة الحسامي بكالوريوس علوم احياء طبية
عندما يصبح السكر مرا
QUAND LE SUCRE DEVIENT AMER

Le sucre : une consommation controversée
Notre controverse tourne autour de l’utilisation massive de sucre dans les produits industriels et transformés que nous retrouvons dans les rayons des grandes surfaces alimentaires.
Nous verrons comment différents acteurs, tels que les industriels ou les professionnels de la santé articulent leurs opinions à ce sujet.
Le débat entre les différents acteurs trouve sa source dans le constat suivant : la consommation de sucre est passée d’une consommation directe et visible à une consommation indirecte via les produits industriels. Voici quelques chiffres français : 60 % du sucre consommé en 1970 était d’usage direct alors qu’elle est tombée à 11% en 2017 pour laisser place à 89 % de sucre utilisé dans les produits industriels. Autrement dit, au siècle passé le sucre servait essentiellement aux ménages à sucrer les desserts ou conserver les aliments (comme les fruits pour en faire de la confiture). Aujourd’hui, l’usage extensif du sucre se trouve dans la majeure partie des produits industriels : les boissons sucrées, les plats préparés, les produits transformés ou ultra-transformés comme les barres chocolatées ou les céréales du petit déjeuner.

Source : https://www.sucre-info.com/document/consommation-de-sucre-xixe-siecle-a-nos-jours/

Plusieurs acteurs se sont prononcés sur les conséquences de notre changement de consommation sur notre santé mais aussi sur les implications socio-économiques.
Nous diviserons notre texte en cinq thématiques : tout d’abord nous parlerons du lien entre le sucre et l’obésité, de l’addiction supposée au sucre puis de l’argument autour de la vente, de sa réglementation et enfin l’étiquetage des produits.

1) Lien entre le sucre et l’obésité

En 2015 l’OMS a revu à la baisse sa recommandation de la consommation de sucre à 5% de l’apport énergétique quotidien soit 25g de sucre par jour contre 10% en 2002. Cette décision fut prise en raison de l’augmentation de la population souffrant de diabète, de surpoids ou d’obésité.
Plusieurs organismes et autorités sanitaires se sont prononcées sur la consommation de sucre et ses liens avec l’obésité. Pour la GEBN (Global Energy Balance Network), une organisation américaine à but non lucratif chargée d’enquêter sur les causes de l’obésité, l’alimentation et le sucre ne sont pas responsables de l’obésité. Ce qui rendrait une personne obèse serait la sédentarité, le manque d’exercice physique et non pas une mauvaise alimentation. Cette organisation serait suspecte de recevoir un financement substantiel de la firme Coca-Cola, ce qui pourrait biaiser son étude. L’EFSA (European Food Safety Authority) a délivré une opinion scientifique sur la consommation de carbohydrate (glucides naturels mais aussi rajoutés). Le résultat de leur méta-analyse est la suivante : « les études épidémiologiques ne démontrent pas de corrélation positive entre l’apport en sucre et l’obésité, plutôt le contraire »4. Si on regarde plus spécifiquement les remerciements à la fin de leur article on peut lire « Funding : supported by grants from European Sugar Industries […] as Coca Cola, Nestlé… » , alors que ces multinationales sont directement impliquées dans la question de l’excès de sucre proposé par leurs produits.

D’après Nathalie Majcher , diététicienne-nutritionniste spécialisée en éducation nutritionnelle, ce ne sont pas les quantités minimes prises individuellement qui causent un problème de santé mais l’accumulation de la consommation des produits industriels sur le long terme. Que disent les industriels à ce sujet ? Pour le CEDUS (Centre d’études et de documentation du sucre), organisation interprofessionnelle du secteur du sucre de betterave et de canne en France, les teneurs en sucre demeurent bien trop faibles pour avoir de réelles conséquences sur la santé. Il assure que selon des enquêtes nationales (estimation Credoc CCAF 2016), les sucres cachés, c’est-à-dire ajoutés à des aliments par le fabricant ne représentent en moyenne que 5 à 10% de nos apports en sucre totaux en moyenne, et qu’il y aurait plus d’apports en sucre dans les fruits et les légumes.
À cette affirmation s’oppose celles de certaines études épidémiologiques établissant le lien entre la consommation de sucres ajoutés (en particulier dans les boissons) et l’augmentation de la masse corporelle, l’obésité , l’hypertension et la dyslipidémie (c’est-à-dire des taux sanguins anormaux de lipides, incluant le cholestérol et les triglycérides ). En conséquence, ces études affirment que les sucres ajoutés sont en lien avec des facteurs de risque cardio-vasculaire et de diabète.

Pour dénoncer les méfaits du sucre et des appellations marketings trompeuses, un acteur australien, Damon Gameau, s’est lancée dans une expérience relatée dans son livre « Sugarland » paru en 2018. Il teste pendant 60 jours un régime composé uniquement de produits industriels considérés comme sains et équilibrés : céréales, yaourts 0%, biscottes, smoothies, compotes, soupes, sans pour autant augmenter sa dépense calorique. Les résultats sur sa santé sont sans appel : 8 kg de plus et 10 cm de tour de taille gagné, sans parler des autres méfaits (baisse de l’énergie, peau ternie, irritabilité…).
Durant son régime, Damon a ingéré environ 40 grammes de sucre par jour, soit l’équivalent de 8 carrés de sucre. Il s’est stupéfait par la facilité de l’ingestion de cette quantité de sucres, tout en évitant des aliments classés comme « junk food » (malbouffe en français).
Au cours de ces 2 mois d’expérience, il sentit des oscillations de son niveau d’énergie passant de très élevée à un état léthargique après environ 45 minutes de prise alimentaire. Bannir le sucre de son alimentation serait-il devenu une nécessité ?
Pas tout à fait. D’après une société chiropraticiens canadiens, la solution n’est pas d’exclure totalement la consommation de sucre quotidienne du fait des conséquences néfastes de la cétogenèse sur la santé. Il faudrait être capable de « cibler le sucre dans les produits afin d’en éviter la surconsommation et ainsi privilégier les sucres naturels en provenance des fruits ».
2) Le sucre, une drogue ?
Toujours selon la diététicienne Nathalie Majcher, le sucre est utilisé pour rendre les consommateurs dépendants. Elle s’appuie sur des études non-mentionnées pour affirmer que le sucre agit sur le cerveau en stimulant les zones correspondant au circuit de la récompense et du plaisir, incitant les consommateurs à augmenter leur consommation en sucre. Pour Emilio, un YouTubeur soucieux de la santé de ses abonnés, le sucre a un impact sur notre cerveau et joue un rôle dans la dépendance. Que disent les études scientifiques à ce sujet ?
D’après Serge Ahmed, neurobiologiste au CNRS (Centre National de Recherche Scientifique) le sucre est plus addictif que la cocaïne. Une expérience sur les rongeurs a démontré que le sucre avait un effet plus addictif que la drogue. Lors de cette expérience, les souris avaient à leur disposition deux leviers, un délivrant de l’eau sucrée et l’autre de la drogue (cocaïne) : « Sur 100 rats testés, 94 préféraient largement le goût sucré à la cocaïne ». Ceci expliquerait ce qui pousse les industriels à ajouter du sucre dans leurs produits. Cette expérience a été très controversée et de nombreuses opinions divergent quant aux résultats de cette étude.
Pourtant, d’après le neurobiologiste, il est clair que « ceux qui remettent en cause cette addiction seraient au mieux incompétents au pire « financés par les industriels du sucre » ».16 Pour d’autres scientifiques tels que Hisham Ziaudden, psychiatre, ou Jean Zwiller également directeur de recherche au CNRS et spécialiste des drogues, la comparaison entre cocaïne et sucre ne peut se faire car les conséquences ne sont pas les mêmes.16 En effet, le sucre ne provoque pas les mêmes effets que les drogues sur le cerveau et le corps. Les drogues sont connues pour nous mener à un état second nous poussant à des actes et à des sensations inhabituelles. Pour Robert H. Lustig, endocrinologue, le sucre serait addictogène mais il ne le compare cependant pas à une drogue dure comme la cocaïne mais plutôt à la nicotine. Il le nomme notamment « l’alcool des enfants ».16
En ce qui concerne les effets communs du sucre et de la drogue, tous semblent s’accorder en affirmant que le sucre et la cocaïne procurent une sensation de plaisir via la sécrétion de dopamine. Or, la conséquence du plaisir reste controversée. Si pour certains « tout ce qui provoque du plaisir est susceptible de conduire à une dépendance », pour Tom Sanders, professeur de nutrition au King’s College, le terme addiction est faussement utilisé car l’absence de sucre n’amènerait pas à un syndrome de sevrage.
3) Ingrédient phare de l’industrie agro-alimentaire

Maud Bessat-Machi, diététicienne aux Hôpitaux Universitaires de Genève est alarmée par la façon dont les industries utilisent le sucre dans les plats salés : « Là où ça devient étonnant, c’est de trouver du sucre dans des aliments qui ne sont pas censés en contenir ».
Quant à Nathalie Majcher, elle explique que le sucre présente différents rôles expliquant « ses atouts indéniables » dans l’industrie agroalimentaire et pourquoi ces industries ne souhaitent pas s’en passer. Ceci explique également, selon elle, comment nous parvenons à ingérer de grande quantité de sucre sans s’en rendre compte.

Tout d’abord, le sucre servirait à « rehausser les saveurs » puisque le sucre adoucit les plats notamment ceux trop amères ou acides, comme la sauce tomate. Il permet également de « colorer les aliments » afin de les rendre plus appétissants. L’exemple le plus courant étant celui de la couleur rose du jambon qui est naturellement gris. Le sucre est un excellent conservateur mais a aussi un rôle intéressant pour améliorer la texture des aliments : « Il apporte de la consistance en assouplissant notamment les pâtes avant leur façonnage » . Outre ses qualités gustatives, esthétiques et conservatrices, le sucre possède surtout un atout économique. En effet, il a la faculté magique de baisser les coûts de production « puisqu’il peut masquer le goût de matières premières de qualité moyenne ». Pour Emilio, un Youtubeur Français, l’argument commercial est prépondérant : « le sucre rend accro »15 donc les industriels ont tout intérêt à en mettre dans leurs produits pour inciter le consommateur à plus consommer et ainsi générer plus de profit. La question de l’addiction au sucre irait donc de pair avec l’argument de vente.
4) Marketing qui touche les enfants
Les stratégies marketing des industries agroalimentaires ainsi que leur public cible mettent particulièrement en éveil la Fédération Romande des Consommateurs (FRC). En effet, celle-ci constate que les enfants sont particulièrement touchés par les arguments marketings des industries. Les mascottes sur les emballages, les publicités et les jouets cachés dans les paquets de céréales contribuent à la consommation de sucre chez les enfants. En outre, l’organisation dénonce les efforts marketings entrepris par les entreprises pour proposer des produits « sains et wellness » à une clientèle cible, soucieuse de sa santé, mais néglige les produits destinés aux enfants qui sont nettement plus sucrés que les mêmes produits pour adulte. Dans leurs analyses détaillées, la FRC fait un classement des produits selon le marché qui le propose. Voici la réponse des industriels : plusieurs d’entre eux (Aldi, Coop, Lidl) promettent de retirer de leur marcher des produits céréaliers pour enfants à haute teneur en sucre. Quant au géant alimentaire Migros, elle propose plutôt de repenser ses produits mais en gardant ceux dont l’ingrédient composant est le chocolat. La FRC répond que Migros ne fait pas d’effort pour changer le déséquilibre entre les produits pour enfants et pour adultes. Les changements, qui restent salués par la FRC, ne répondent toujours pas au besoin sanitaire de l’augmentation de l’obésité et des maladies métaboliques chez les enfants, qui peinent à disparaître avec l’âge.

5) Réglementation et taxe sur le sucre
Au sein de la politique suisse, plusieurs citoyens neuchâtelois se sont réunis en 2016 afin d’imposer une taxe sur les produits sucrés à haute valeur énergétique. Cette initiative, soutenue par le médecin suisse Lauren Kauffmann, s’inspire des taxes sur les boissons alcoolisées, le tabac et la restriction à leurs publicités. Afin de réduire la consommation des produits qui contiennent beaucoup de sucre ajouté et ainsi prévenir les risques d’obésité et de diabète, les signataires demandent que l’État légifère en la question.
Au-delà de nos frontières, en Grande-Bretagne ou Afrique du Sud il existe déjà une taxe sur les boissons sucrées.27 En Grande-Bretagne, le secrétaire d’État à la santé estime que cette taxe permet de réduire la consommation de sucre chez les plus jeunes et prévient ainsi l’obésité infantile.
En Suisse, cette initiative a été rejetée par une large partie du corps politique. D’après le Conseil des États, la « Déclaration de Milan », dont la Suisse est signataire depuis 2015, appelle les États à lutter contre l’obésité est une base législative suffisante. À la suite de celle-ci, des efforts sont déjà entrepris pour collaborer avec l’industrie agroalimentaire afin de réduire l’ajout de sucre dans des produits tels que les yaourts ou les céréales pour prévenir « l’épidémie mondiale des cas d’obésité et de diabète en évolution depuis quelques décennies », d’après le rapport de la commission Santé au Grand Conseil.
Plusieurs acteurs se sont également prononcés en défaveur de l’initiative sur la taxe, notamment les grandes entreprises du commerce de détail, tel que Migros, Coop ou Manor. D’après eux, cette solution n’est pas efficace car les consommateurs pourraient se procurer ces produits à l’étranger pour des prix fortement concurrentiels car non-taxés et donc moins chers. Cette initiative ne changerait donc pas les habitudes des consommateurs. Pour rester compétitif, les industriels ont donc plus intérêt à baisser de leur plein gré leur taux de sucre plutôt que de vendre des produits plus chers.
Pour Ernest Daellenbach, secrétaire général de la Communauté de travail de la branche des boissons en Suisse , il n’y a pas d’intérêt d’ajouter une taxe aux boissons sucrées. Pour lui, « une augmentation du prix des boissons sucrées ne va pas dissuader les consommateurs qui en abusent » , car ceci reste un choix libre du consommateur qui ne doit pas être mis sous tutelle par des lois. Par exemple, la multinationale Nestlé affirme que la responsabilité de consommation de sucre revient aux parents. Elle estime qu’« ils devraient acheter d’autres produits pour leurs enfants (Corn Flakes Gluten Free) que ceux dont les emballages sont créés pour leur faire envie. ».19
6) Étiquetage et transparence
Si le sucre est important sur de nombreux aspects et difficilement remplaçable pour les industriels, certains professionnels de santé proposent de plutôt clarifier l’étiquetage. D’après Léa Mesnay, diététicienne, les industriels n’aident en rien le consommateur à contrôler sa consommation de sucre d’autant plus qu’une personne âgée peut difficilement lire les caractères minuscules sur la longue liste d’ingrédients et encore moins comprendre le jargon des additifs chimiques.
Un autre problème est que le sucre peut se cacher sous différentes appellations, comme le relève le médecin Robert H.Lustig : « il existe plus de 40 appellations différentes pour le sucre ajouté aux produits transformés : dextrose, fructose, saccharose, sirop de maïs, lactose, malt d’orge… » . Selon lui, les industriels profitent de l’ignorance des consommateurs pour rajouter à son insu du sucre. Le problème est donc que le consommateur ne peut pas juger en toute conscience de la qualité du produit qu’il veut consommer. Mais les industriels défendent le « secret de fabrication »2 de leurs recettes. Pour pallier l’incompréhension quant à la composition des produits, une réforme peut répondre à cette problématique : le Nutri-Score . Même si son efficacité reste discutable, le Nutri-Score, un code à 5 couleurs, permet d’informer le consommateur sur les différents critères nutritionnels. Les critères sont les suivants : la teneur en sucre, en sel, en gras et l’apport calorique. Selon l’ancienne ministre de la santé en France, Marisol Touraine, « la nutrition est un déterminant majeur de la santé, pour le surpoids, l’obésité et le diabète notamment, mais aussi certains cancers et les maladies cardiovasculaires ». Les étiquetages actuels sur les produits seraient insuffisants pour permettre au consommateur de s’alimenter sans augmenter ces risques. Ainsi, mettre en place le système Nutri-Score permet une information claire et rapide sur la qualité nutritionnelle du produit. À noter que ce système est également soutenu par certains acteurs en Suisse, notamment l’Office fédéral de la sécurité alimentaire et des affaires vétérinaires (OSAV), afin « d’aider les consommateurs dans leur choix de denrées alimentaires saines ».

Conclusion
La question du sucre caché dans les produits agro-alimentaires continue à être une problématique délicate traitée par des acteurs de tout horizon : consommateurs, professionnels de la santé ou industriels. Les avis quant à l’utilisation massive de sucre dans le domaine agro-alimentaire, ses justifications et ses conséquences sur la santé sont divergents et parfois contradictoires.
Globalement, nous constatons l’existence de deux groupes s’opposant : les consommateurs et les acteurs étatiques qui protègent la santé publique d’un côté et les industriels et les entreprises de grandes distributions de l’autre. L’analyse de cette controverse implique de toujours vérifier les intérêts des parties prenantes : des études sont parfois financées par des industriels de sucre qui ont intérêt à banaliser ou minimiser son effet sur la santé. Pourtant, l’avis des professionnels de la santé restent unanimes sur la question : l’excès de sucre porte préjudice à la santé. Obésité, diabète, inflammation, accélération du vieillissement cellulaire, dépendance… Tous les maux qu’on lui prête sont à juste titre même s’il est important de relativiser les propos afin d’éviter des dérives anorexigènes ou des régimes trop restrictifs. On remarque également que des produits sucrants alternatifs ont fait leur apparition sur le marché : édulcorant artificiel, stévia (sucre naturel extrait d’une plante d’Amérique latine) ou le sirop d’agave (dont l’apparence rappelle le miel). Pourtant, ces alternatives font l’objet d’autres débats encore non-résolus jusqu’à aujourd’hui.
Le sucre gêne par son aspect addictif, presque incontrôlable. Un plaisir culpabilisant pour certains et totalement assumés par d’autres. Il entraine des comportements hétéroclites de consommation envers ces nouveaux produits dits « transformés ou ultra-transformés ». Ceux-ci encore inexistants il y a un siècle passé, font aujourd’hui partie des produits de consommation habituels de la plupart des ménages.
La question qui émerge est : comment contrôler cet excès s’il reste inconscient vis-à-vis des consommateurs non-éclairés ? Pour répondre à cette question, plusieurs pistes s’ouvrent sur le plan politique et sociétal : tout d’abord la piste de la réglementation. Taxer les produits sucrés, comme nous l’avons évoqué. Cette idée peut plaire sur deux points. La première, c’est qu’elle vise les ménages de petit budget, le plus souvent touchés par les problèmes d’obésité et de diabète. Elle les amène à reconsidérer leur mode de consommation. De plus, les enfants, qui sont des consommateurs « idéaux » par les industries tant par leur naïveté de leurs choix mais aussi par leur habilité à croire aux messages publicitaires, peuvent aussi protégés par cette taxe.
Pourtant, la réglementation entrave plusieurs principes chères à nos pays occidentaux : la liberté de consommation ou le libre-marché. Comment l’État s’octroie-t-il le droit de contrôler ce que ses citoyens consomment ? Peut-il se permettre de juger qu’un produit alimentaire mérite d’être taxé comme on taxerait les paquets de cigarette ? Si oui, l’Etat mettrait officiellement le sucre dans la catégorie des produits dangereux pour la santé.
Finalement les questions de la lisibilité et de la transparence des produits agro-alimentaires posent des problèmes de la gestion de la consommation de sucre par les consommateurs eux-mêmes. Est-il normal d’avoir autant de sucre caché dans les produits à la fois salé et sucré ? N’est-il pas un abus de confiance de la part des industriels d’ajouter d’autres formes de sucres parfois inconnus des consommateurs ? Ces questions restent ouvertes pour notre lecteur qui nous l’espérons aura mieux saisi les enjeux de cette controverse.

BIBLIOGRAPHIE la suite…

SAVANT SUISSE A DECOUVERT UNE METHODE LA STRUCTURE DES PROTEINES OMPOSANT CORONA VIRUS تسلروتنيات عالم سويسري جائزة نوبل للكيمياء اكتشف البنية الخليوية

Par défaut

الدكتور البرفسور مازن خير الله محاضر في جامعة سوث داكوتا يشرح فيوس كورونا

وصلة مع منظمة اصحة العالمية في جنيف
اخر تطورات مرض فيروس كورونا المتجدد
لإنذار والاستجابة على الصعيد العالمي (GAR)
موقع (GAR)
عمليات الإنذار والاستجابة
الأمراض
الشبكة العالمية للإنذار بحدوث الفاشيات ومواجهتها
اللوائح الصحية الدولية
أسئلة متكررة عن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية

9 حزيران/يونيو 2015

ما هي متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
إن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية مرض تنفسي فيروسي يتسبب فيه فيروس كورونا مستجد (فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية)، اكتُشف لأول مرة في المملكة العربية السعودية في عام 2012. وفيروسات كورونا هي فصيلة كبيرة من الفيروسات التي يمكن أن تتسبب في أمراض تتراوح بين نزلة البرد الشائعة والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس).

أين تحدث الإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
أبلغت البلدان التالية عن حالات متلازمة الشرق الأوسط التنفسية: الأردن، والكويت، وعُمان، وقطر، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، واليمن (الشرق الأوسط)؛ وفرنسا، وألمانيا، واليونان، وإيطاليا، والمملكة المتحدة (أوروبا)؛ وتونس، ومصر (أفريقيا)؛ والصين، وماليزيا، وجمهورية كوريا، والفلبين (آسيا)؛ والولايات المتحدة الأمريكية (الأمريكتان).

ويمكن الاطلاع على أحدث المعلومات عن الحالات من أخبار فاشيات الأمراض التي تنشرها المنظمة من الرابط التالي:

أخبار عن فاشيات الأمراض
ما هي أعراض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
تشمل الأعراض النمطية لحالة متلازمة الشرق الأوسط التنفسية الحمى والسعال و/ أو ضيق التنفس. ويشيع أيضاً الكشف عن الالتهاب الرئوي أثناء الفحص. كما أُبلغ عن أعراض مَعدية معوية تشمل الإسهال. ويمكن أن يتسبب الاعتلال الوخيم في فشل التنفس، الذي يتطلب التنفس الاصطناعي والدعم في وحدة العناية المركزة. وأصيب بعض المرضى بفشل في وظائف بعض الأعضاء، وخصوصاً الفشل الكلوي، أو الصدمة الإنتانية. ويبدو أن الفيروس يتسبب في مرض أوخم لدى الأشخاص ذوي الجهاز المناعي الضعيف، والمسنين، والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، مثل السرطان وداء السكري وأمراض الرئة المزمنة .

هل يمكن أن يصاب شخص بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية دون أن يصاب بالاعتلال؟
نعم. فيبدو أن العدوى لم تتسبب لدى بعض الأشخاص في ظهور الأعراض. وقد تم التعرف على أولئك الأشخاص من خلال فحص إصابتهم بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية أثناء دراسات متابعة مخالطي المصابين بهذه العدوى.

كيف يصاب الناس بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
لم نكون حتى الآن فهماً دقيقاً لطريقة إصابة الناس بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية فيروس حيواني المصدر، ويُعتقد أن الناس يمكن أن يصابوا به عن طريق المخالطة المباشرة أو غير المباشرة للجِمال العربية في الشرق الأوسط. وفي بعض الحالات يظهر أن الفيروس ينتقل من الشخص المصاب بالعدوى إلى شخص آخر عن طريق المخالطة القريبة دون حماية. وقد حدث ذلك بين أفراد الأسر والمرضى والعاملين في مجال الرعاية الصحية. وطيلة انتشار هذا الوباء نتجت غالبية الحالات عن انتقال الفيروس من شخص لآخر في أماكن الرعاية الصحية.

هل فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية مُعدٍ؟
نعم، ولكن بدرجة محدودة. فلا يبدو أن الفيروس ينتقل بسهولة من شخص لآخر، ما لم تحدث مخالطة قريبة، مثلما يحدث عند توفير الرعاية للمريض دون حماية. وظهرت مجموعات حالات في مرافق الرعاية الصحية، حيث يبدو أن انتقال العدوى من إنسان لآخر يحدث بفعالية أكبر، وخصوصاً عندما تكون التدابير المتخذة للوقاية من العدوى ومكافحتها غير كافية. وحتى الآن لم يتم توثيق أي صمود لسريان العدوى بين البشر.

ما مصدر فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية- الخفافيش أم الجِمال أم الحيوانات الأليفة؟
إن الصورة الكاملة عن مصدر الفيروس لم تتضح بعد. وتم عزل سلالات فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية التي تتناسب مع السلالات البشرية من الجمال في كل من مصر وعُمان وقطر والمملكة العربية السعودية. ووجدت تلك الدراسات، وغيرها، الأجسام المضادة لمصدر فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في الجِمال العربية في أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط. وتظهر بيانات السلاسل الجينية للبشر والجِمال صلة وثيقة بين الفيروس الذي وُجد في وذلك الذي وُجد في البشر. وقد تكون هناك مستودعات أخرى . ومع ذلك هناك حيوانات أخرى، بما فيها الماعز والغنم والأبقار وجاموس الماء والخنازير والطيور البرية، تم فحصها لتحري الأجسام المضادة لفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية ولم يُعثر عليه حتى الآن في أي منها. وهذه الدراسات معاً تدعم المقدمة المنطقية التي ترى أن الجِمال العربية مصدر محتمل لعدوى الإنسان بهذا الفيروس.

هل ينبغي أن يتجنب الناس مخالطة الجِمال أو منتجاتها؟ هل من المأمون زيارة المزارع أو الأسواق أو معارض الجِمال؟
على سبيل الاحتياط العام ينبغي لأي شخص يزور مزارع أو أسواق أو حظائر، أو أية أماكن أخرى توجد فيها حيوانات، أن يتبعوا تدابير النظافة الصحية العامة، بما في ذلك غسل اليدين بانتظام قبل لمس الحيوانات وبعد لمسها، وأن يتجنبوا ملامسة الحيوانات المريضة.

وينطوي استهلاك المنتجات الحيوانية النيئة أو غير المطهية بصورة كافية، بما في ذلك الألبان واللحوم، على مخاطر عالية للعدوى من مجموعة متنوعة من الكائنات التي يمكن أن تتسبب في مرض الإنسان. فالمنتجات الحيوانية المجهزة على النحو السليم، عن طريق الطهي أو البسترة، هي منتجات استهلاكها مأمون ولكن ينبغي أن تتم مناولتها بعناية تجنباً لتلوثها العارض من الأطعمة غير المطهية. أما لحوم الجِمال وألبانها فهي منتجات مغذية يمكن الاستمرار في استهلاكها بعد بسترتها أو طهيها أو غير ذلك من المعالجات الحرارية.

وإلى أن يتسنى فهم المزيد عن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية يُعتبر مرضى داء السكري والفشل الكلوي وأمراض الرئة المزمنة والأشخاص المنقوصو المناعة معرضين لمخاطر عالية للإصابة بالمرض الوخيم بسبب عدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. لذا ينبغي لهم أن يتجنبوا مخالطة الجِمال وأن يتجنبوا شرب لبنها النيئ أو بولها أو أكل اللحم الذي لم يتم طهيه على النحو السليم.

وينبغي للعاملين في مزارع تربية الجِمال أن يمارسوا قواعد النظافة الشخصية الجيدة، بما في ذلك غسل اليدين مراراً وتكراراً بعد ملامسة الحيوانات، وحماية الوجه إذا أمكن، وارتداء ملابس واقية تخلع بعد العمل وتُغسل يومياً. كما ينبغي للعاملين أن يجنبوا أفراد أسرهم التعرض للملابس والأحذية وغيرها من الأشياء المتسخة، التي يستخدمونها أثناء عملهم، والتي ربما تكون قد لمست الجِمال أو إفرازات الجِمال. وينغي دائماً ألا تُذبح الحيوانات المريضة بغرض استهلاكها. وينبغي أن يتجنب الناس المخالطة المباشرة لأي حيوان تتأكد إصابته بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

هل يوجد لقاح مضاد لفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟ وما هو العلاج؟
لا يوجد حالياً أي لقاح ولا أي علاج محدد. والعلاج المتاح هو علاج داعم ويعتمد على حالة المريض السريرية.

هل العاملون في مجال الرعاية الصحية معرضون لمخاطر فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
نعم. فقد حدث انتقال الفيروس في مرافق الرعاية الصحية في عدة بلدان، بما في ذلك انتقاله من المرضى إلى مقدمي خدمات الرعاية الصحية. ولا يمكن على الدوام تحديد المرضى المصابين بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في وقت مبكر أو دون فحص لأن أعراض هذه العدوى وسماتها السريرية الأخرى لا تقتصر عليها تحديداً. لذا ينبغي للعاملين في مجال الرعاية الصحية الالتزام دائماً بتطبيق الاحتياطات النموذجية مع جميع المرضى. وينبغي إضافة الاحتياطات الخاصة بالرذاذ إلى الاحتياطات النموذجية عند توفير رعاية المرضى الذين يعانون من أعراض العدوى التنفسية الحادة. وينبغي إضافة الاحتياطات المتعلقة بالمخالطة وبحماية العين عند رعاية الحالات المشتبه فيها أو المؤكدة للعدوى بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وينبغي تطبيق الاحتياطات المتعلقة بانتقال العدوى عن طريق الهواء عند القيام بإجراءات تنطوي على انبعاث الهباء الجوي.

هل توصي المنظمة بفرض أية قيود على حركة السفر أو التجارة فيما يتعلق بهذا الفيروس الجديد؟
لا توصي المنظمة بتطبيق أي قيود على حركة السفر أو التجارة أو أي فرز عند الدخول فيما يتعلق بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

كيف تستجيب المنظمة لفاشية فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
تعمل المنظمة مع الأخصائيين السريريين والعلماء من أجل جمع وتبادل البينات العلمية لتكوين فهم أفضل للفيروس والمرض الذي يتسبب فيه، ولتحديد أولويات الاستجابة للفاشية، واستراتيجيات العلاج، وأساليب التدبير العلاجي السريري. كما تعمل المنظمة مع البلدان على وضع استراتيجيات الوقاية من أجل مكافحة الفيروس. وتقوم المنظمة، مع البلدان المتضررة والشركاء التقنيين الدوليين والشبكات، بتنسيق الاستجابة الصحية العالمية ، بما في ذلك توفير أحدث المعلومات عن الوضع؛ وإجراء تقديرات المخاطر والتحريات المشتركة مع السلطات الوطنية؛ وعقد الاجتماعات العلمية؛ وتوفير الإرشادات والتدريب للسلطات الصحية والوكالات الصحية التقنية بشأن توصيات الترصد المبدئية، والفحص المختبري للحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها والتدبير العلاجي السريري.

وعقدت المديرة العامة لجنة طوارئ بمقتضى اللوائح الصحية الدولية (2005) من أجل إسداء النصح إليها بشأن تحديد ما إذا كان هذا الحدث يشكل أم لا طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وبشأن التدابير الصحية العمومية التي ينبغي اتخاذها. ويمكن الاطلاع على أحدث المعلومات عن مداولات اللجنة من هنا:

لجنة الطوارئ المعنية باللوائح الصحية الدولية بشأن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية
ما هي توصيات المنظمة؟
للبلدان
تشجع المنظمة كل الدول الأعضاء على تعزيز ترصدها للعدوى التنفسية الحادة الوخيمة (SARI) وعلى الاستعراض الدقيق لأية أنماط غير مألوفة من العدوى التنفسية الحادة الوخيمة أو حالات الالتهاب الرئوي.

تشجع المنظمة الدول الأعضاء على أن تبلغ المنظمة عن أية حالة محتملة أو مؤكدة للعدوى بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أو على أن تتحقق منها للمنظمة.

تشجع المنظمة البلدان أيضاً على أن تنشر الوعي بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وعلى أن تزود المسافرين بالمعلومات على النحو المبين أدناه: (بالإنكليزية)

• المعلومات عن تحديد الحالات وتحريها
pdf, 359kb
• إجراءات مناولة العينات المختبرية
pdf, 611kb
• المبادئ التوجيهية للتدبير العلاجي السريري
pdf, 215kb
للعاملين في مجال الرعاية الصحية
تُعتبر تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها حاسمة لمنع الانتشار المحتمل لفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في مرافق الرعاية الصحية. وينبغي لمرافق الرعاية الصحية التي توفر الرعاية للمرضى المشتبه في إصابتهم بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أو الذين تأكدت إصابتهم بها، أن تتخذ التدابير المناسبة لتقليل مخاطر انتقال الفيروس من المريض المصاب بالعدوى إلى المرضى الآخرين وإلى العاملين في مجال الرعاية الصحية والزائرين.

وينبغي تثقيف العاملين في جال الرعاية الصحية وتدريبهم وتجديد مهاراتهم فيما يتعلق بالوقاية من العدوى ومكافحتها.

• المبادئ التوجيهية للوقاية من العدوى ومكافحتها – بالإنكليزية
روابط ذات صلة
أسئلة متكررة عن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية – الأرشيف
العدوى بفيروس كورونا
الإنذار والاستجابة على الصعيد العالمي (GAR)الأمراض التي تغطيها إدارة الإنذار و الاستجابة على الصعيد العالمي (GAR)العدوى بفيروس كورونا

مجموعة من العلماء السويسريين تنشر توصياتها فيما يتعلق بتجنب فيروس كورونا والوقاية منها
\

      conseil-pratiqueds-d^sur-verius-crona
      reaction corimme 2
https://www.youtube.com/watch?v=8UPRTzQDPPY
حديثجل اصيب بفيوس كورونا المتجدد
لاخوف ادا ما اتبع المصاب الارشادات وسويسرا تنكب على دراسة بروتينات الفيروس
      virus cironna reactuions

• PLUS
العالم السويسري جاك دوبوشي جائزة نوبل في الكيماء عام 2017 اكتشف طريقة ميكرسكوبيك – مجهرية دقيقة للكشف عن البنية الثلاثية الابعاد للبروتين هذا ا المنهج يساعد كثير على كشف بنية كورونا فيروس اوبلتالي اعددا لقاح خاص به لتفادي الفيروس القاتل ترجمة للنص اذاعة اتلفزيون السويسريGRANDS FORMATS ET DOSSIERS

https://www.rts.ch/info/sciences-tech/11135198-les-travaux-du-nobel-dubochet-accelerent-la-recherche-sur-le-covid19.html

Les travaux du Nobel Dubochet accélèrent la recherche sur le Covid-19

La protéine-clé du coronavirus fait partie des recherches du Prix Nobel Jacques Dubochet. 19h30 / 1 min. / à 19:30
La cryo-microscopie électronique, technique pour laquelle le Vaudois Jacques Dubochet a reçu le Prix Nobel de chimie en 2017, est à l’origine d’une avancée fulgurante dans la recherche pour trouver un vaccin contre le nouveau coronavirus.
Jacques Dubochet en a été le premier surpris: son nom est désormais associé à la recherche contre le coronavirus. En seulement un mois, une protéine-clé du coronavirus SRAS CoV-2, qui provoque la maladie Covid-19 qui sévit actuellement, a été identifiée par une équipe de l’Université du Texas, dans une étude publiée dans la revue Science.
Cette étape primordiale pour la recherche d’un vaccin a été franchie avec un record de rapidité grâce aux travaux du Vaudois Jacques Dubochet. C’est en effet la première fois que la cryo-microscopie électronique – technique qu’il a développée avec ses collègues Joachim Frank et Richard Henderson et qui lui a valu le Prix Nobel de chimie en 2017 – a eu une application aussi efficace et concrète.
Protéine collée au virus
Cette technique consiste à congeler très rapidement des échantillons biologiques sous forme hydratée, ce qui permet de les observer sous vide avec des microscopes électroniques sans que l’eau qu’ils contiennent ne s’évapore.
« Pour déterminer la structure moléculaire, la méthode phare était la diffraction des rayons X. Cela prend un temps fou, des années », explique Jacques Dubochet au 19h30. Avec la cryo-microscopie électronique en revanche, « il suffit d’avoir la protéine bien pure et bip-bip-bip, elle se met dans la couche mince et ça suffit », s’amuse le scientifique. « Les gens de Stockholm ont compris que c’était révolutionnaire, ça change la donne, en voilà l’exemple. »
>> L’interview de Jacques Dubochet:

L’actu en vidéo – Publié à 18:37
La technique a ainsi permis aux chercheurs de l’Université du Texas de créer une image en trois dimensions des molécules et, notamment d’une protéine « spike » positionnée à la surface du virus.
Pourquoi la protéine identifiée est-elle une protéine-clé? Parce que c’est elle qui permet au virus d’entrer dans les cellules pulmonaires pour les infecter.
Désactiver la substance
Des recherches antérieures avaient révélé que les coronavirus envahissent les cellules par le biais de ces protéines « spike », mais ces éléments prennent différentes formes dans les différents coronavirus.
Déterminer la forme de la protéine dans le Covid-19 est donc crucial pour déterminer comment cibler le virus et trouver un vaccin, explique Jason McLellan, professeur agrégé de biosciences moléculaires et principal auteur de l’étude. Si l’on est capable de trouver une substance qui désactive cette protéine, le virus ne pourra plus se propager.
Les chercheurs planchent maintenant sur une « contre-mesure médicale », c’est à-dire le développement de diagnostics, d’anticorps thérapeutiques et finalement d’un vaccin pour faire face à la crise de santé publique actuellement en cours.
>> Lire aussi: Le coronavirus a fait plus de 3000 morts dans le monde
Delphine Gianora/Katharina Kubicek
Publié à 19:14 – modifié à 21:11
A consulter également

« Trois ans, c’est réaliste pour un vaccin contre le nouveau coronavirus »
Sciences-Tech.
27 février 2020

L’OMS juge préoccupante la hausse des cas de coronavirus hors de Chine
Monde
24 février 2020

L’OFSP apporte des précisions après les mesures annoncées vendredi
Suisse
29 février 2020

Les origines de la contagion de coronavirus: interview d’Antoine Flahault
Forum
24 février 2020

ARTICLES NABIH HUSSAMI 1 ANNIVERSAIRE DU DÉCÈS FEU MON PERE مقالات نبيه الحسامي 1 في الذكرى الاولى لوفاة والدي دمعة على قبر

Par défaut

ARTICLES NABIH HUSSAMI 1 ANNIVERSAIRE DU DÉCÈS FEU MON PERE مقالات نبيه الحسامي 1 في الذكرى الاولى لوفاة والدي دمعة على قبر

مقالة بمناسبة الذكرى السنوية الاولى لوفاة والدي
في الذكرى السنوية الاولى لوفاة والدي محمود الحسامي رحمه الله ..
دمعة على القبر تروي الحكاية
كان الوقت مساء قبل غروب الشمس بساعة وقفت امام قبر والدي محمود خالد الحسامي ررحمه الله في مقبرة فوياس بميران وقد رحل صامتا مودعا الدنيا في الرابع عشر من يناير 2019 وكانت شقيقتي نادرة قربي تحيي تلك الروح وففد عاشت معه لعقود بعد ان فقدت والدتها .
كانت لحظات مهية في ذكرى الرجل الدي رحل دون ان يودعنا … حيث كان صمته بليغا خلال ايامه الاخيرة في جنيف .
كانت وفاته لهرم الشيخوخه وقد ناهز عمره السابعة والتسعين بعد ان اصب بزكام بسيط وعاش لسنوات قعيد الفراش بعد ان انزلقت قدمه في الحمام لم اكن قربة ليلة الرابع عشر من يناير لاسمع انفاسه الأخيرة وعلي اسمع شيئا يبوح به و كنت اضع يدي على راسه والامسه تلطفا عاشت أختي معه وكانت رعاها الله مشرفة عل
خدماته …
تضرعنا الى الله سبحانه وتعالي ان يتغمده برحمته وأسمعناه بعضا من آيات الدكر الحكيم بعد ا ن قرانا ما تيسر من ايات زرفت دمعة اعادت الى الداكرة وفاة امي رحمها الله قبل 22 عاما عندها علمت ان والدي قد زرف دمعة مشابهه عندما ودعها الى مثواها الاخير في مسقط راسها .بلبنان ..هده الدمعة لها حكاية اخرى لقد كانت والدتي مطلقته وكانت تتردد لرؤية ابنتها في حمص. عندما شاهده اهلها ازدادوا اعجابا به لسماحته وحبه ولطفه فكانت لفتة كبيرة منه لم يعرفوه لسنوات طوال وكانت مشاركته في ماتمها ورحيلها اعترافا باوقات حلوة قضياها معا ..
انتابني شعور من الخوف عندما وجهت كلماتي الى ساكن القبر بطلب المغفرة كما رددت اختي نفس الكلمات ..
تبادلنا افكارا وطال بنا الحديث عن الرجل ونحن نعلم ان كلماتنا لن تنفعه بشي .. كان يستذكر قصصا عاشها مع اهله والده المرحوم خالد الحسامي كان قعيد البيت بعد ان فقد ثروته وكان والدي يروي لي انه كان يقضي وقته بفراءة القران وسالته مرة اذا كان قد عصى والده يوما اجابني بنعم قلت وكيف قال خرجت مرة من الدار دون اذنه ولم يكن يرغب بدلك عندما شدني اليه لكني عصيت اوامره وخرجت من البيت ظافرا كنت اسمع كلماته وهو يروي شريط حياته في حوادث متقرفة يروي خلالها ان والده رحمه الله كان قعيد البيت اختياريا بعيدا عنه في عالمه الخاص. وكان يذكر اخواله اواصفا جشهعم واطماعم باختهم ويرون في ثروة امه وما تبقى لها من املاك بغياب زوج قادر فعال ..
حدثني مرة عن زواج عمتي فاطمة رحمها الله وكيف دخل عبد الحميد الملوحي لينتسب للعائلة وقال كان عبد الحميد حلو الكلام زين لجدتي مشروعا كبيرا ستجني نه ثروات وكان المشروع إنارة بلدة السلمية بإنتاج الكهرباء وبالفعل استدان مبلغا على زمة السداد لكنه لم يفعل واستورد أجهزه ومحركات من بريطانيا بفي ثمنها في ذمته .
اما شقيقة الكبير نذير فكان السجال بينهما فالاول كان يحتكر كل شي في البيت الحليب و الحلوى وله من الاصدقاء ما يدعله يختال زهوا غرورا اما والدي محمود يعيش ابين اخوته وقد فقد ظله وحيدا معزولا لذلك عاش فاحصا متاملا الدنيا كان يحمل كتابة ويتردد على مقاهي المدينة يرى الناس كانت حياته الوظيفه روتينية اد قضى جل حياته في تعيلم الااطفال الى ان بلع سن التقاعد …
قاطعتني نادرة عدة مرات وقالت يا اخي كان ابوك يعوزه دفئ العاطفه ما كان ينقصه في حياته وجده بابنته التي لازمته طول حياتها …
بدانا ندكر ما قاله عن اسرته حيث عاش مستاء وتوسط اخوته كان يعيش في غرفته داخل البيت يخرج صباحا ويعود مسساء و لا احد يدري متى عاد محمود واين ذهب
استغرقت نادرة في دكرياتها مع ابيها حيث عايشت ايام تقاعده عندما ترك مديرية التربية في حمص والتي عمل فيعا سنوات وقبلها مربي ومعلم اوققفتني نادره وقالت اان دكرياتي مع ابي غنية لقد زودني بالكثير من الافكار عشت معه وكنت وليفته ايام الدراسة وبعد تخرجي من الجامعه وكان يسهر رحمه الله على راحتي ويوقظني صباحا بسماع القران الكريم ويعود للنوم وكنا تتبادل الافكار ونناقش ما نقرا تعلمت الكثير بملازمته ..
اما انا ابنه الوحيد ف فقد خرجبت من المنزل يافعا كانت طفولتي مضطربه بعد ان غادرت والدتي البيت انشغل والدي باموره رغبة في الزواج لم ينحج فيها لانه يعوزه افكار المصالح ولم يعمل حياته في كسب المال تورط ببعض القضايا وكان يخرج منها خاسرا فقد بيته عندما استملكت البلدية البناء وما جناه من تعويضات وضعه في استثمار رهينة بيت .
امام هذه الفوضى العارمة كان علي ان ابحث عن مستقبلي لم اوفق في صداقة رشيده الى ان اتاح لي القدر اكمال دراستي الجامعيه وعملي ودراستي الى ان توظفت في هيئة الاداعة والتلفزيون ثم العمل في السلك الخارجي وكانت هجرتي طويلة اعتراب واستيطان الى فرنسا لدرسة ثم تعيين في وزارة الخارجية الى ان استقر بي الحال في جنيف الدولية .
خاطبت ابي قائلا نعم ياابي اقف ام قبرك ونحن ننعم بمعنويات عالية بما ربيتنا عليه من قيم ومثاليات خطها قلمك في كتابك حلية التاريخ تحدثت عن الحنان واقسوة والصداقة والحب -راجع مادة الكتاب على يوتوب – لم اجد في مثال ابي الرجل القوي الذي يمد ابنه بمقومات العزة واقوة فبدات ببناء نفسي بعيدا عنه وربما هذه من مسببات التباعد بيننا كان زواجي من ابنة عمنا فاطمة الحسامي مباركة من والدي الي راى هدا الزواج مبادرة من اياته وكان يفتخر باسرة الحاج مختا والد العروس لمحبتهم وتعاونهم فيما بينهم ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه
اختلفت تربيتنا فكل منا له تجربه معه .
قلت لها حسنا هل تذكرين موقف كبير للمرحوم قالت نعم يكفي انه
شجعني على التحصيل العالي وكان يمدني ا بكل عون معنوي يسعى الى ر راحتي ويستيقظ معها للدراسة الى ان حصلت على شهادة الدكتوراة ي العلوم الكيميائية .
وتابعت وهي تنظر الى غراب حط على طرف القبر. عندما كنا نجلس للسمر والاحتديبث الطويلة لقدعلمني الكثير علم الكلام ولفصاحه واحببت مقاارباته الفلسفيه .
ترك والدنا خلاصة افكاره في كتاب من ثلاثة اجزاء اسماه حلية التارييخ واضافت نادرة لقد جمعت اعماله وطبعنا تلك المقالات وكان فخورا بما قدم .
كان والدي يبوح بانطباعاته وكثيرا ما يللوم ابويه لتقاعسهم واهمالهم و في طرقة معيشتهم . كانت امه تستيقظ في وقت متاخر وكثيرا ما يعود الى البيت لا يجد طعاما لدلك درج اعلى ارتياد المطاعم والمقاهي
بكيت اختي وتدكرت يوم نجاحها وقالت لقد مدني والدي يالعون فاشترى لي الة للخياطه وسجلني في دورات الاتحاد النسائي كانت فخورة بوالدها وبمسيرته رحمه الله .
خلاصة الكلام هده الوقفة امام قبر الوالد كانت مناجاة لنا للوقوف على عظمة الانسان بما خلفة من اراء وافكار صاغها في كتابة حلية التاريخ
رحم الله ساكن القبر واسكته فسيح الجنان وكما قال الشاعر< كل محمول على النعش ا خ لك صاف وده بعد الكدر ان تكن سلم له لن ينتفع وان تكن حربا فات الضرر هده الاشعار كان يرددها الوالد رحمه الها وغفر له ا وانا لله وانا اليه راجعون ... نبيه الحسامي جنيف مقالة 2 ايتها الارض اني احبك كيف أحبك يا أرض بقلم :نبيه الحسامي يتحدثون عن حبك وينظمون القصائد في جمالك ونحن نعيش بين أحضانك و نقطف ثمارك ونلعب ونمرح في ساحاتك الشاسعة ولعلنا ندر ك أن مصدر سعادتنا ومصدر شقاءنا أنت. لقد تعلمنا في المدرسة أنك كرويه وأنك تدورين حول نفسك مرة كل يوم لتطلع الشمس وتغيب من مشر قك الى مغربك اذا غضبت لانستطيع أن نقف أمام غضبك فهزة واحده تكفي تودي بحياة الآ ف منا وإدا سررت بان حبك وودك لنا في نزهة جميلة نرى ألوانك الخلابه تسر الناظرين ونسمع صوت العصافير تغرد فرحا وحبوراَ. تعيش العصافير في شجراتك وتنشد لك صباحاَ ألحانا لو كنا نسمع ونفهم معناها لا زداد زهواَ بك .. واستقينا من خمرة حبك .. صحيح كنت غيمة تكورت وتدورت فارتفعت جبال فيك وامتلات الوديان بالانهار والمحيطات بالمياه كم من مخلوقات تعيش في كنفك وها نحن بني البشر كرمنا الله فهل نودي حقك ..... خلقنا من ماءك ومآبنا الى تربتك وعثنا فسادا بما حرقنا ودمرنا وزرعنا الخوف بين جوانبك وأنت تضميننا كالام الرؤوم لا نستطيع ان ننكر أننا وجدنا ملاذنا في كهوفك قبل أن نشيد صروحنا .... متخذين زهواَ جبالك وخرجنا من نطاقك بحثا عن عيش افضل .. لكن حذار من هجرك .. أدركنا في العقود الاخيرة أننا نستطيع وبمقدورنا أن نفيك شيئا من الرعاية الخاصة بعد أن طفح الكيل وخربنا وفجرنا وعلمنا أطفالنا كيف يحمون تربتك ويزرعوها .إنك جميلة يا أرض ولعل رحلة قصيرة بعيدا في فضاءك لنرى جمال زرقتك اذا ابتعدنا سرح خيالنا أدركنا أنه لا أمل لنا سوى أنت وكما قال الشاعر: كم منزل في الارض يألفة الفتى وحنينه ابدا لاول منزل ..وما ادراك اذا كانت الارض كلها منزلنا .. بان علينا عشقك لنعد على أمل حياة افضل ...! توسطت الكواكب وامك الشمس المضيئة في اسرة انت ملكتها وادركنا لا بد من الرجوع اليك وما احلى الرجوع اليك ... وبالرغم من غرورنا وصنفنا نحن كمخلوقات ضعيفة مثلنا لايمكن ان تحتمل العيش بدونك. حبيبتي الارض .. كانت صحوتنا متاخرة عام 92 عندما وضعنا عقدا لايجارنا و مسودة لشرعتك لا تواخدينا حبيبتي واجباتك كبيرة رعايتك وحماية المخلوقات الاخرى التي تشاركنا العيش على ارضك وفي قمة اسميناها قمة الارض .اخدنا على عاتقنا ان نضغ قوانين والتزامات فاصطدمت بكبرياء كبارنا وبدانا نقنن في اكرامك لا ترغب ان تنفق الكثير لحمايتك ومازلنا في دوامة الا خد والرد وتزداد نسب التلوث ،حتئ طما الخطب في مؤشرات ستزيد من الاحتباس الحراري وارتفاع منسوب المياه .. ..وامام جحودنا هبت علينا نسماتك الحارة وضاقت المحيطات وارتفعت امواجها لتصفع مدننا وتغرق جزرنا . الا يكفي ماحل بنا من كوارث ونكبات ؟ وادرك علماؤنا اثا ر غلافك الجوي وهو واقي لنا من حمى الشمس . وكانت البيعة بان وزعنا مدونة لتخفيض غازات ثاني اوكسيد الكربون وليس حبا بك وانما وقاية لنا وخوفا على اجيالنا .. فمعذرة سيدتي ... .. فقررنا ان نخفف من غازات ثاني اوكسيد الكربون التي تشكل دفيئة الارض ووضعنا اسس العقد البيئي بقدر ما تنالين ايتها الارض الرعاية و بقدر ما تعكسين جمالا ودفئا . وضعنا خطة عمل لحمايتك وانشانا صندوقا اخضر لنجمع فيه مالا نلتمس فيه مايمكن ان يوفر لك بيئة سليمة بمبلع يعادل مائة مليار دولار سنويا بينما ننفق مليارات الدولارات لصناعة اسلحة الدمار الشامل لنقتل بعضنا .. نصلي للخالق علنا نرتقي بحسناتك فهاهي شمسك التي ترى كل شيء شاهدا عما نفعل ولا نستطيع ان ننظر اليها لانها تفهم خبثنا ... لقد غارت الكواكب منك فالنجوم البعيده الاف السنوات الضوئية تعرف تماما ما فعل بني البشر.. إن ترصيع الكواكب وتزوينها في هدا الفضاء الرحب شاهد على ما تحنيه من خير للبشر لقد حباك الله الجمال فهل نستحقه ... تضورنا من ازدياد حرراتك وكانت اشارة منك للحذر واخد العدة للاجبال المقبلة ... وكم تضرنا راعنا أن تبقى أرضنا جميلة و ستبقى كذلك البدائي يدرك مدى عظمتك... حمانا الله من كل مكروه تطالعنا الاخبا ر بين الحينة والاخرى باخبار الكوارث والهزات الارضية . لقد عملنا وسعنا لصناعة بيئية لا تنفث الدخان والسموم واستعضنا عن المحروقات اليحفوريه بطاقة نظيفه وسخرنا امكانياتنا لتجنب حرق الغابات واستبدلنا غذاءنا بعذاء حيوي حتى تغير طعم الفواكه و مازالت عمليات استنساخ البشر لشعوب تعمل بالخفاء واصبحت تساير موضه العصر وعدلنا فيها الجينيات الطبيعة لكن كل هذا لايكفي امام حروب البشر وطغيان قوى الشر للسيطرة واقتسام ا الثروات والنفود فقامت الثورات وثارت الشعو ب على حكامها من اجل العيش الكريم . فكل شعوبك تدرك معنى رسالتي هده لمحبتك ، فهل نستجيب لدعوات السياحة الفضائية وزيارة كواكب اخرى من اجل استجرار اموال الاغنياء والتدريب على مغامرات الفضاء والعيش ماوراء الارض.. هذا سيرد على الاجبال المقبلة حذار من غضبك واحمي اطفالنا ومن الاوبئة والفيروسات التي نسمع بها ساعدينا يا أرض على رد جميلك ابقاك الخالق لنا وللمخلوقات التي تشاركنا العيش معك . في قمة الارض الاخيرة ابكت فتاة صغيرة لاتتجاوز الثامنة عشرة من عمرها العالم بصرخة صادقة هزت ضميرنا ... توفي الدي هدا العام ودفن كما دفن الملايين في تربتك وقفنا على قبره ونسينا ان ندعو لك لحمايتنا ادامك الله وحمانا من ويلاتك ... افتحي زراعيك واغفري لزلاتنا علنا ندرك اخيرا ،،انت حبيبتنا اولا واخرا... فلن ندعو مخلوقات اخرى نبحث عنها لا زعاجك حمانا الهن من نارك وجعل هواءك عليلا، وعلنا نكف عن اعضابك وان ندرك فضائلك يمدنا بالقوة والمنعه حمالك ربي ايتها لاارض وابعد عنك الهزات الكبيرة واطفا براكينك ادامك الله لنا لنفي بواجباتنا نحوك .... نبيه الحسامي جنيف في 30 يناير 2020

ecole des journalistes CFJ CENTRE DE FORMATION DES JOURNALISTES PARIS

Par défaut

      CENTRE FORMATOION DES JOTNAéIDTE AJDIO

BIOGRAPHIE ET VIE FEU M: FAWZI YOUN AL SOUD EX DRECTEUR E L OFFICE D INSPECTION حياة المرحوم فوزي عيون السود مدير هيئة الرقابة والتفتيش

Par défaut

BIOGRAPHIE ET VIE FEU M: FAWZI YOUN AL SOUD EX DRECTEUR E L OFFICE D INSPECTION حياة المرحوم فوزي عيون السود مدير هيئة الرقابة والتفتيش

BIO GRAOHIE FAWZI YOUN AL ASOUD
حياة المرحوم فوزي عيون السود
حياته واعماله

LECONS DE SAINT VALENTIN POUR LES AMOUREUX دروس وعبر من عيد الحب سانت فالنتان

Par défaut

هل يطرد الحب النبيل دلك الحب الشرير
دروس وعبر من عيد الحب
ييقلم نبيه الحسام

\

https://www.houssami.info/?p=2739&preview=trueهل يطرد الحب النبيل الحب الشرير ؟
دروس وعبر من سانت فالنتينو عيد الحب
بقلم نبيه الحسامي
قالت له : » اغرب عن وجهي فانا لا اكرهك  » لخصت السيدة عاطفتها الجياشة في جملة امام سيدها في الغرام . انها الخيانه والذل بعد حادث جلل تجاه من تحب قالتها بمرارة بعد ان قتل حبيبها والدها اثر مبارزة لرد الاعتبار و الشرف لقيام والدها باهانة والد رودرغيز حبيبها امام محفل عام ورفض الاعتذار فكان منه ان دعاه الى المبارزه لغسل العار ، ونتيجة المبارزه قتل والد شيمين حبيبته .
انه صراع بين الواجب والعاطفة لتصور العكس اذا غلبت العاطفة الواجب وعفا زوديغيز عن والد حبيبته شيمين و حمل معه اهانة المجتمع فهل هذا حب يحمل في طياته الهوان ..
انها رواية شهيرة من الأدب الاسباني كتبها كاتب افرنسي يدعي= كورني= واسمها « السيد .. »
وقد نرى في حياتنا اليومية قصص مشابهه عندما يختلف الزوج مع زوجته بسبب معاملتها لوالده او شقيقه يقولون= اخي هون عليك= وقد تصادف امراه قصصا عندما تعترض للاهانه من بن حماها الخ….
فهل في سانت فالنتاين يوم الحب تستوي الامور وترجع الى نصابها
وادا يحتفل العالم بيوم الحب فهل هناك رقم قياسي لمن يخل بمقاييس الحب قصة الكاهن الذي سقط شهيد الغرام فاحتفل العالم بيوم فالنتينو …
ولا يخلو ادبنا العربي . نحن العرب لدينا قصص متنوعة عن ابطال الغرام مثل قيس بن الملوح وليلى وعنترة بن شداد وعبله ..
لكن موضه العصرقضت ان نحتفل بايام صنعها الغرب كما نفعل في عيد -هلووين – يوم الرعب والاموات وقصة- سانت نيكولا – وقس على ذلك فيوم الحب يوم جميل لا يعادلة بالطبع يوم الكراهية وان كان الشعور ان الحب والكراهية من منبع واحد وكم من محب سقط في فخ الكراهية او العكس بالعكس لاياتي الحب الا بعد بغضاء وخصام من يحب يمكن ان يكره….
فاذا احتفل العالم بيوم الكراهية فانه يراها امامه كما هي عارية كما يحتفل بيوم الكذب ولا يستطيع ان يكذب ولو ليوم واحد ، لانه لن ينجح باختلاق الكذب …
اعرف اسرة من جوارنا نسمع اصوات المهاترات والشجار بين الزوجين طوال العام ويطبق صمت غريب ذلك اليوم و تلك التي ادعت انها لاتطيق زوجها واختلقت خلافا كبيرا معه ادى الى طرده من المنزل فاستدعت الشرطه و اصبحت تزوره في الخفاء وتحمل اليه الزهور .. ما احلى الرجوع اليه .. في يوم فالنتينو يوم المحبين فيذهب الزوج يبحث عن باقة و رد او هدية يعبر من خلالها على حبه…
فالحب بحر كبير نعيش بين امواجه التي تدفعنا تا رة الى الشاطي وتارة اخرى الى الاعمق
ونسبح في خضمة فالطببيعة تعيش على مبدا الانسجام والحب فادا اختلفت موازينها ثارث وغضبت والقت بحممها ولعل قصص الغرام تروي لنا معاناة المحبين وتحضرني قصة رواية = آوت لا ندر = الغريب – قصة اسكتلندية خلدتها السينما قصة سيده انجليزية تعيش خارج الزمن لتعود 200 عام الى الوراء من عام 1945 الى عام 1745 بعد لمسها حجر في الغابه يشاركها زوجها مع اختلاف الادوار…
وتجري احداث القصة لغرام في اسكتلندة لشاب ناهض المستعمر الانجليزي جاك و عانى الكثير وحن فكانت تقطع البراري والوديان للرؤيته وتعتني به كممرضه
وكان مخرج الفيلم قد صور زوجها الحقيقي ضابط انجليزي غريم –جاك- حبيبها وعندما علمت – كلير-بالقاء القبض عليه حاولت بكل الوسائل لانقاده.
قصة الولاء والاخلاض التحية كما تعلمنا قصص اغرب لرواية النوق البيض قصة من البادية العربيه لرجل امنته القبيلة وخانها فنال جزاءه بغضب السماء الخيانه اذ مات بصاعقه.
ومقابل الحب هناك مكان للكراهية والنفور فالمحب يمكن ان يكره و والكراهية لها مخزون كالحب اني احب قطتي واحب عمتي واحب والدي واحب نفسي واحب الوطن لكن الحب الكبير هو ان اعرف من احب ولماذا احب ولعل التعيس التعيس الذي لم يعرف الحب طريقا الى قلبه ..
وهل الحيوانات التي تدب حولنا تحب كما نظن قصة الحمامة التي باضت في شرفتنا اعطتني درسا عن حب الطيور بعضها لبعض بقي دكر الحمام بانتظار الحمامة الام الى ان انهت فترة الحضانه وفقست البيضات وحين ذاك غادر الذكر وطفق وكانت تتردد لرؤية صيصانها وهكذا ..
اعطي امثلة عن الحب الكبير وخير مثال انقله كحب الام لاولادها وحب الاب لاولاده ، لكن ما ذا عن حب الوطن هل يستدعي التفاني والاخلاص ولتبقى أ يامنا حبا و رغدا
حتى يرى أجيالنا ماذا يفعل الحب …
ليطمئن قارئنا ان من يحب اغنى من ذاك الذي يفتقر للحب .. فنفس المحب تفيض قوة وبااسا ولس من اليسير ان نقبل حبا اخر اخر فلا تقاس الكراهية السوداء سماحة المحب واشراقه .
راينا معاني الحب النبيلة فهل يحمل الحب خفايا ومفاهيم لا تنفق معها كحب الانسان لنفسه ومن يجعل الحب طريقا لا ستغلال االاخرين في سبيل كسبب عير مشروع وكما بقولون الحب الشاذ الدي يدفع المحبوب لقتل حبيه والروايات حدثنتنا الكثير فقصة عطيل لشكسبر تروى اثر الغيرة العمياءل التي دفغعت الزوج العاشق الى قتل زوجته لمجرد وشاية كادبه
على كل حا ل لايفكر المحبون الا بجما ل هذا اليوم لفهم اشارات الحب والعمل عى استيعابها في لحن جميل وهدية معبرة وجلسة انس تدهب هموم البشر لينتصر الحب في النهاية .
شكرا لعيد الحب وما احوجنا الى اعياد حب كثيره لكبح مطامع الانسان وشهواته للسيطرة والنفود وما نشهده من صراعات وحروب لم يدرك صانعيها قوة الحب يجب على قاضي الحب البت فيه في محكمة الذات البشريه ليعودالانسان الى بدايتة لحب الطبيعية التي وهبته واعطته الجمال ؟…..
عاش الحب وعاش ال محبين معه . نبيه الحسامي
جنيف 23 فبراير 2020

PAGE CONNAISSANCES . EXPERIENCES . MEETINGS صفحة المعارف والتجارب واللقاءات

Par défaut

le 13fevrier jour de la radio
في اثاث عشر من فبراير كل عام يحتفل العالم ببيوم الاذاعه
اهمية هدا الجهاز في توعية الراي العام

      hour de radio anniversaire

PAGE CONNAISSANCES . EXPERIENCES . MEETINGS صفحة المعارف والتجارب واللقاءات

Suite vistes yiutube
CONFERENE DE MONTREUX POUR LA PAIX EN SYRIE

DEUX OEFS PIGROMS AU BALCOM

نصائح لمعرفة العسل الجيد

      BON MIEL MODIFIE

COMMENT SAVOIR LE BON MIEL